حكم شهادة الزور في الإسلام يُعتبر من الكبائر التي حذّر منها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، حيث قرنها بالشرك بالله وعقوق الوالدين. وقد ورد في الحديث الشريف أن شهادة الزور تعدّ من أكبر الكبائر، مما يدل على عظم هذا الذنب وخطورته. وقد أكد القرآن الكريم على تحريم شهادة الزور، حيث وصفها بأنها من الفواحش والبغي بغير الحق. كما أن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- كان شديد الغضب عند ذكرها، مما يشير إلى خطورة انتشارها بين الناس وتأثيرها السلبي على المجتمع. وقد أجمع العلماء على أن مرتكب شهادة الزور يُعاقب ويُشهر به حتى يتوب، مع اختلاف في قبول شهادته بعد التوبة.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 4: كتابة الخوارزميات والرياضيات بالعربية، علم التعمية مثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استأجرنا استراحة للزواج وفيها غرفة تؤجر للكوافيرة، أي أن كل واحدة تصلح شعرها عند الكوافيرة يأخذ عنها
- قرأت في أحد المنتديات هذا الدعاء الذي لا يدعو فيه أحد إلا استجيب له فأرجو منكم معرفة صحته: (عن فاطمة
- ما صحة هذا الكلام: (يا من لا تراه العيون ولا تخالطه الظنون ولا يصفه الواصفون...)؟
- ما حكم امرأة عندها الحيض متقطع بحيث تكون يوما أو يومين حائض ويوما أو يومين طاهرة ثم يعاودها مرة أخرى
- أنا مشترك في فريق على الفيس، وأنشر فيه عن الفلك، والمفروض أن هناك فيلما سنشاهده في الفريق، هو علمي ا