جبر الخواطر هو من الأخلاق الإسلامية التي تحظى بأهمية كبيرة في الشريعة الإسلامية، حيث يُعتبر من الصفات المستحبة والحميدة التي حرص عليها الإسلام. يُعد جبر الخاطر باباً من أبواب المواساة للناس، حيث يُشاركهم أفراحهم وأحزانهم، ويُدخل السرور إلى قلوبهم، ويُزيل عنهم الهموم. كما يُساعد في سد حاجات الناس المختلفة، سواء كانت مالية أو وظيفية أو حتى دفع ظلم عنهم. من خلال جبر الخواطر، يُكسب الإنسان محبة الله ورضاه، مما يجعله من المسرورين يوم القيامة. بالإضافة إلى ذلك، يُساهم جبر الخواطر في تقوية العلاقات بين الناس وبث روح الأخوة والمحبة بينهم. وقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- ملازماً لهذه الصفة، حيث كان يمشي بين الناس لقضاء حاجاتهم وإدخال السرور لقلوبهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قلت لزوجتي: تكونين حراما علي مثل أمي وأختي لو ركبت عربية مع أحد وحدك، وفعلت ذلك، لكنها كانت ناسية وق
- أعاني من إدمان العادة السرية، ومشاهدة المحرمات. وفي أحد أيام رمضان غلبت عليّ شهوتي، وقمت بالاستمناء.
- السؤال حول مقتل عثمان رضي الله عنه، من هم قتلته ولماذا قتلوه؟ ماذا فعل الإمام علي رضي الله عنه بمن ا
- والدي يحلف بالطلاق كثيرًا, وفي أمور لا نستطيع طاعته فيها, فهل إذا خالفناه يقع اليمين؟ والدي دائم الإ
- ينعقد القران (بإيجاب وقبول) و (مهر) و (شاهدين)، والخطبة في أيامنا هذه فيها (إيجاب وقبول) و (شهود) ول