كلمات الأضداد في القرآن الكريم هي ألفاظ تحمل معاني متضادة، حيث يمكن أن يدل اللفظ الواحد على أكثر من معنى مختلف. هذه الظاهرة اللغوية تُعرف بالأضداد، وهي جزء من أساليب البلاغة العربية التي استخدمها القرآن الكريم. على سبيل المثال، كلمة “ظن” قد تعني اليقين أو الشك، حسب السياق. كذلك، كلمة “عسى” قد تدل على الشك أو اليقين. هذه الأضداد تُستخدم في القرآن الكريم لإثراء المعنى وتعميق الفهم. وقد اهتم العلماء بتفسير هذه الكلمات لتجنب اللبس وإزالة الشكوك حول معانيها. كما أنهم استخدموا دلالة القرآن نفسه، والسنة النبوية، وأقوال الصحابة، والسياق العام للآيات لتحديد المعنى الراجح. هذا الاهتمام بالأضداد يهدف إلى تصفية المعاني وعدم تداخلها، مما يساعد في فهم النص القرآني بشكل صحيح ودقيق.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجيناتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مامعنى الحديث: «اشتكت النار إلى الله، أكل بعضي بعضا» ما المقصود جعل لها نفسين نفس في الصيف ونفس في ا
- الإعانة على العجز
- Uprising (song)
- جلسنا في مجلس مع الناس منذ عند أشهر، فقال أبي: إنه يعتقد أن من عمل عملًا صالحًا من اليهود والنصارى أ
- لدي سؤال حيرني كثيرا وهو كالآتي أبي رجل يؤمن بالله ولكن لا يطبق شعائر الله فهولم يزك من ماله أبدا وق