في النص، يُطرح سؤال حول التدخل الغربي في شؤوننا من خلال مناقشة حول التغيير الاجتماعي. يُشير النقاش إلى أن الواقعية التي يتحدث عنها البعض غالبًا ما تُستخدم لتبرير الجمود والقبلية، مما يعكس نوعًا من التبرير للوضع الراهن. يُشير شهاب البوزيدي يزيد إلى أن مشاكلنا معقدة وتتطلب حلولًا جماعية، مما يعني أن التدخل الخارجي قد يُنظر إليه كوسيلة لتقديم حلول لمشاكل لا يمكن حلها على المستوى الفردي أو المحلي. من ناحية أخرى، يُشير النقاش إلى أن التغيير يجب أن يبدأ من الداخل، مما يطرح تساؤلات حول دور المجتمع الدولي في تقديم الدعم أو التدخل عندما تكون الحلول المحلية غير كافية. هذا التناقض بين الحاجة إلى حلول جماعية والتأكيد على الفعل الفردي يسلط الضوء على تعقيد مسألة التدخل الغربي، حيث يمكن أن يُنظر إليه إما كضرورة لحل مشاكل معقدة أو كتدخل غير مرغوب فيه في شؤوننا الداخلية.
إقرأ أيضا:أعلام الدول التي تعاقبت على حكم المغرب منذ الفتح الإسلامي للمغرب الأقصى- أنا أجمع جوازات السفر من الناس لتسفيرهم لأداء العمرة وأقوم بدور الوسيط بينهم وبين الشركة المنظمة وأن
- عندنا غمرة (حنة) أخت زوج أختي، في مكان اسمه: اتاريك، وسألت العروس: هل هناك موسيقى؟ فقالت: منوع، وهنا
- ما رأي فضيلتكم في كتاب التفسير الوجيز للدكتور: وهبة الزحيلي؟ وهل تنصحون بقراءته؟ وإن كان لديكم انتقا
- هل يجوز الإخبار عن الله بكلمة: ساكن السماء، أو ساكن العرش؟ هل يجوز ذلك أم لا يجوز؟ هل هذه اللفظة كفر
- شيخي الكريم: أنا مطلقة، وعندي بنت من طليقي منذ 10 سنوات. طليقي لا يصل رحم ابنته، لا هو ولا أهله. سؤا