في النص، يُطرح سؤال حول التدخل الغربي في شؤوننا من خلال مناقشة حول التغيير الاجتماعي. يُشير النقاش إلى أن الواقعية التي يتحدث عنها البعض غالبًا ما تُستخدم لتبرير الجمود والقبلية، مما يعكس نوعًا من التبرير للوضع الراهن. يُشير شهاب البوزيدي يزيد إلى أن مشاكلنا معقدة وتتطلب حلولًا جماعية، مما يعني أن التدخل الخارجي قد يُنظر إليه كوسيلة لتقديم حلول لمشاكل لا يمكن حلها على المستوى الفردي أو المحلي. من ناحية أخرى، يُشير النقاش إلى أن التغيير يجب أن يبدأ من الداخل، مما يطرح تساؤلات حول دور المجتمع الدولي في تقديم الدعم أو التدخل عندما تكون الحلول المحلية غير كافية. هذا التناقض بين الحاجة إلى حلول جماعية والتأكيد على الفعل الفردي يسلط الضوء على تعقيد مسألة التدخل الغربي، حيث يمكن أن يُنظر إليه إما كضرورة لحل مشاكل معقدة أو كتدخل غير مرغوب فيه في شؤوننا الداخلية.
إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بها- أحببت بنتاً ولكن اهتدينا وعرفنا الصواب وتركنا ما كنا فيه حين يريد الله ولكن أريد أن أطمئن عليها فقط
- لقد قدمت على وظيفة في بنك غير إسلامي للمبيعات الخارجية، كمندوب. والوظيفة تسويق الكريدت كارت، والفيزا
- وقع من زوجي يوما مبلغا، وأخذتة بنية أن أضعه معي حتى يتذكر، ومرت الأيام، وذهبت للطبيب، ومع قلة المال
- بالعربية: ليس الأمر صعباً للتعرف عليه
- بالنسبة للزكاة، أنا قد اعتدت أن أخرج الزكاة بيوم معين وقد اشتركت بمشروع بناء مستشفى لا يزال قيد الإن