في النقاش حول التوازن بين دور المؤسسات والإبداع في التقدم، يبرز التفاعل بين الحاجة إلى السيطرة المؤسسية والحرية اللازمة للابتكار. يؤكد وئام بن العابد على أهمية السلطة التوجيهية للمؤسسات في توجيه الإبداع، مشددًا على ضرورة وضع المعايير والأطر التي تساعد في تحقيق الأهداف. من ناحية أخرى، تركز هلا السوسي على أهمية خلق بيئات تحفز الإبداع والتجربة، مستمدةً من رأي عبد السميع الطرابلسي الذي يدعو إلى جرأة المؤسسات في تعزيز ثقافة الابتكار. يرى عبد القادر بن عباس الشهير أن الابتكار هو قلب التحول المستمر في أساليب العمل، مما يدعم فكرة هلا السوسي بأن الابتكار يجب أن يكون جزءًا لا يتجزأ من ثقافة المؤسسات. كما يُظهر النقاش دور المديرين في قيادة التغيير، حيث يجب عليهم دعم التفكير الإبداعي لتحقيق الأهداف. في النهاية، يبرز التحدي في إيجاد توازن بين سلطة المؤسسة وإدارة الابتكار، خاصة في العصر الرقمي الذي يتطلب استجابة سريعة للتغيير مع الحفاظ على الهيكل المؤسسي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشر- لا حياء في السؤال عن الدين: أنا امرأة متزوجة، أشعر أحيانا وأنا نائمة بحركة بالبظر، بعدها أضم قدماي و
- رجل متزوج أربعة نساء ثم طلق إحداهن، هل ينتظر العدة حتى يتزوج من الخامسة؟ أم يجوز له التزوج بمجرد الط
- بسم الله الرحمن الرحيم..أنا فتاة في العشرين من عمري أحب شابا ملتزما يخاف الله وهو يحبني ويرغب في الز
- أريد الحصول على معاش والدي، حيث أعاني من مرض نفسي، فهل يجوز ذلك..؟
- Jamestown Settlement