في النقاش الذي أثاره رشيد العامري حول القوة مقابل التفاوض، يُطرح موضوع الحوار والتفاوض كأسلوب فاشل في عالم يسوده العنف والسطوة. يُشير العامري إلى أن قوة الإرادة المتسلطة هي التي تحرك العالم، وأن المنطوقية ليست سوى سلاح ضعيف أمام القوة الجسيمة. يُثير السؤال حول من يستحق حق الاختيار، هل للجميع أم فقط لمن يملك القدرة على فرض إرادته؟ يتبنى الرأي المعارض هذا الفكّر، مُشيرًا إلى أن التفاوض والتوصل إلى حلّات غير واقعيين في عالم يُحكم بالقوة. أواس اللمتوني يرى أن الأفكار والمعتقدات المتعارضة لا تتوافق إلا في بعض الحالات القليلة، خاصةً في الواقع السياسي، ويرى أن العقل السليم هو الذي يُشعر بذمة الضعف. فريد الدين بن وازن يُطالب بـ القوة الجسيمة كأحد أبرز أدوات تحقيق النتائج المرجوة، ويُشكك في فاعلية التفاوض بالتأكيد في عالم يسيطر فيه العنف. الدكالي المنور يضيف لمحة عن دور السياسيين، حيث يُشير إلى أنهم لا يولون اهتمامًا للتفاوض مع الشعوب لكنهم يتجاهلون ذلك ويظنون أن الشعب لا يتكلم سوى من خلال الساحة الديمقراطية ووسائل الإعلام. جبير الهواري يُطرح فكرة عدم وجود دليل يقيني على أن السلطة هي كل شيء، مُشيرًا إلى ضرورة التساؤل عن جدوى الدعاية إلى الت
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)- ضعوا أسلحتكم
- هناك دواء يباع هنا في فرنسا، ويحتوي على مادة الكولاجين، ولا يذكر مصدره هل هو حيواني أم نباتي، وحاولت
- أنا طالب جامعي, أدرس التمثيل والإخراج عن إرادة وحب وطموح كبير, وكنت أريد دراسة الإخراج السينمائي, وا
- أقيم وزوجتي الحامل في شهرها الرابع في إحدي البلدان الاستوائية الحارة والرطبة-ماليزيا- وعليها دين من
- دائرة جزر فوكلاند