في سياق النقاش حول الديمقراطية في عصر التحديات، يبرز دور المواطنة وإعادة تخيل التقدم كعناصر محورية. وداد المهدي يشير إلى أن التقدم لا يعكس دائمًا تفضيلات أو مصالح المواطن، مما قد يؤدي إلى شعور بفقدان الخيار والإرباك. يقترح وداد زيادة المشاركة في اتخاذ القرارات لضمان أن تعكس المجتمعات المزدهرة آراءها. من ناحية أخرى، يرى ثابت بن فارس أن التحديات الكبيرة لا تمنع إمكانية التغيير، مؤكدًا على أهمية بناء مجتمعات قوية من خلال تطوير الأطراف المحلية والفكرية لتحقيق نتائج مستدامة. علاء الدين البكري يضيف أن التخلي عن فكرة تأثير القوى الهائلة لا يجب أن يكون انتصارًا مسبقًا لهذه القوى، مشددًا على إمكانية التأثير على المستويات الفردية والجماعية من خلال المبادرات المحلية وتطوير أدوات التواصل الجديدة. بشكل عام، يتناول النقاش كيفية تعريف وتحقيق التقدم في المجتمعات الديمقراطية، مؤكدًا على ضرورة أن يكون التغيير شاملاً ومستدامًا مع إعادة تقييم دور المواطنة في هذه العملية.
إقرأ أيضا:شمس الدين أبو عبد الله بن محمود الخليلي- صامت امرأة الست من شوال وفي اليوم السادس أفطرت على شهادة طفلتين بأنه قد حان وقت الأذان وبعد ذلك تأكد
- نريد أن نعلم مدى صحة حديث موسى بن طلحة في قوله صلى الله عليه وسلم « لا تأخذ الصدقة إلا من أربعه الحن
- Lezgiwal
- ما هي الحقوق الشرعية للأم؟ وخاصة المادية منها؟ علماً بأن الأم تتقاضى معاشاً عن الأب يكفي لمأكلها ومش
- كنت أعمل في مجال أطفال الأنابيب سابقًا، ولم أكن أعلم حكمها، ولكن بعد قضائي 4 سنوات رأيت فيها الكثير