في النقاش الذي دار بين عدة أشخاص، تم طرح فكرة مشروع تنموي للجيش يهدف إلى تحويل دوره من مجرد الدفاع عن الحدود إلى قوة دافعة للتنمية المجتمعية. هذا المشروع يقترح أن يحمل الجنود أدوات البناء والتعليم بدلاً من الأسلحة، ويعملون على تطوير الاقتصاد المحلي ودعم المشاريع التنموية. هذه الرؤية تعكس تصورًا لجيش يتدخل في القضايا الشخصية للمواطنين ويتعاون مع الشرطة في التعقب والاعتقال بدون إعلان ذلك، مما يثير مخاوف حول تحول الجيش إلى جهاز أمني قمعي يستخدم حياة المواطنين الشخصية لخدمة مصالح معينة. في المقابل، هناك من يدعو إلى ضرورة التغيير والتطور في المجتمع، حتى لو كان ذلك يتطلب تحولًا جذريًا في بنيته، مع التأكيد على أهمية الخروج من العقلية الضيقة. هذا النقاش يكشف عن اختلافات واضحة في الآراء حول دور الجيش في المجتمع، حيث يُروج بعض الأشخاص لتصور تحول قوي للجيش في التنمية، بينما يقدم آخرون تحذيرات حول مخاطر هذا التحول، مثل القمع واضطهاد الفئات السياسية.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان بني ملال وجماعة بني هلال بدكالة تؤكد الأصل العربي للمغاربة- أخذت من شخص مالًا بطريقة غير مشروعة منذ زمن، وهو لا يعلم أني أخذت منه شيئًا، فذهبت لأعطيه المال، وقل
- هل من يشاهد البرامج الدينية التي تحتوي تتراتها ـ بدايتها ونهايتهاـ على معازف يكون بذلك فعل ذنبا مثل
- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته قصتي هي أنا أعيش في بلد أجنبي كان في عرس لأحد أقاربي وهو أول عرس أحض
- في تونس لا يزال أذان صلاة الظهر في بعض المساجد لا يرفع إلا قبل صلاة العصر ب 30 دقيقة وهكذا بشكل راتب
- دائرة كينغزلي الانتخابية