نظام الهرم، كما يُطرح في النقاش، هو بنية اجتماعية واقتصادية مُصممة لضمان بقاء فئة محددة في السلطة والثروة على حساب الأغلبية الساحقة. هذا النظام ليس مجرد بنية اجتماعية متأصلة، بل هو نظام مُصمم بعناية لضمان استمرار عدم المساواة. يُشير النقاش إلى أن هذا النظام يُدار من قبل أصحاب القرار الحقيقيين الذين يعملون في الظل، ويقومون بتصميم الأنظمة لصالحهم. يُؤكد المشاركون على ضرورة التركيز على تحليل آليات السيطرة على الموارد وتحديد الجهات التي تنفذ هذه الأنظمة، بدلاً من الاقتصار على الحديث عن توزيع الثروة. يُعتبر هذا النظام مسؤولاً عن الفقر الذي يعاني منه الكثيرون، حيث يُستخدم كوسيلة لضمان بقاء الفئة الحاكمة في السلطة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحيانا يكون المرء مبتلى ببلاء يلازمه، و بالمنطق و العقل لا مجال لزوال هذا الابتلاء, طبعا الله تعالى
- أود معرفة الحكم، أنا أجمع صدقة في الحصالة ولا أنويها شيئا معينا وإذا جاء آخر الشهر أخرجتها لمؤسسة، س
- مات الأب، وترك زوجته الثانية، وكان له ابنة من الزوجة الأولى، وكانت متزوجة، وطلقت الابنة من زوجها قبل
- أعمل في مجال الترجمة لشركة، وأحد الملفات يحتوي على لوائح وقوانين مالية، وأنا لا أفهم بالضبط الأمور ا
- مسبوقون في الصلاة منهم من أدرك الركعة الثانية، ومنهم من أدرك الثالثة، ومنهم من أدرك الرابعة، وبعد تس