نظام الهرم، كما يُطرح في النقاش، هو بنية اجتماعية واقتصادية مُصممة لضمان بقاء فئة محددة في السلطة والثروة على حساب الأغلبية الساحقة. هذا النظام ليس مجرد بنية اجتماعية متأصلة، بل هو نظام مُصمم بعناية لضمان استمرار عدم المساواة. يُشير النقاش إلى أن هذا النظام يُدار من قبل أصحاب القرار الحقيقيين الذين يعملون في الظل، ويقومون بتصميم الأنظمة لصالحهم. يُؤكد المشاركون على ضرورة التركيز على تحليل آليات السيطرة على الموارد وتحديد الجهات التي تنفذ هذه الأنظمة، بدلاً من الاقتصار على الحديث عن توزيع الثروة. يُعتبر هذا النظام مسؤولاً عن الفقر الذي يعاني منه الكثيرون، حيث يُستخدم كوسيلة لضمان بقاء الفئة الحاكمة في السلطة.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Type foundry
- دخلت جمعية مالية، مدتها عامان، وما زلت أسدد فيها، وقد علمت من قبل أن أموال الجمعية إذا لم تكن للادخا
- أنا تخرّجت من الجامعة وصادف أن وجدت عملا لكنّ صاحب العمل استغلّ الأوضاع الاقتصاديّة من بطالة وغيرها
- أنا شاب في العشرين من عمري، أعاني من مشكلة مع الجنس ذلك أنني أفكر فيه كثيرا عمدا مني لدفع الشهوة الت
- هل إذا اضطررت لتقصير لحيتي، الأصل هو ألا أحلقها، وأن آخذ بالرأي الذي حمل الإعفاء على مجرد مخالفة ق