في النقاش حول الديون الحكومية، تباينت الآراء بين من يرى فيها عقدًا مع المستقبل يضمن رفاهية الأجيال القادمة، ومن يعتبرها عبئًا ثقيلًا. شافية الهلالي أكدت على ضرورة إعادة تقييم الاستثمار ليشمل تنمية رأس المال البشري والبيئي، بدلاً من التركيز على الأرقام المالية فقط. في المقابل، شكك الزاكي بن عاشور في جدوى هذا النهج، متسائلاً عما إذا كان يعني تحويل كل استثمار إلى بناء ملاعب وحدائق، مشددًا على أهمية وجود خطة واضحة لتسديد الديون. فضيلة الموريتاني ذهب أبعد من ذلك، منتقدًا فكرة وجود خطة تسديد واضحة، معتبرًا أنها مجرد غطاء لتبرير المزيد من الاستيراد والنهب. عزيزة بن عزوز أضافت بُعدًا آخر، مؤكدة على ضرورة الشفافية في أي خطة تسديد. هذه الآراء المتنوعة تُظهر تعقيد موضوع الديون الحكومية، حيث يرى البعض فيها فرصة للتنمية المستدامة، بينما يراها آخرون عبئًا يتطلب شفافية وخطط تسديد واضحة.
إقرأ أيضا: يوسف خاص حاجب (فيلسوف تركي مسلم)- الشركة لدينا تعطي قرضا حسنا مقداره 36000 جنيه (بدون فوائد) أقوم بسداده على 5 سنوات، مع العلم بأن الس
- أعمل في الخارج، في شركة للشراء من المواقع الإلكترونية، شركة pay pal ، أي يودع العميل أمواله عندنا، و
- اندماج البلديات في بارديّلو بإيطاليا
- ذهب رجل إلى أحد الأشخاص الذين يخرجون الجن من أجساد الناس عن طريق النفخ في وجوههم فيتكلم معه الجن ويط
- نحن عشرة إخوة، تسعة أشقاء، وواحد غير شقيق، ترتيبي الثالث في الإخوة. الوالد لا ينفق على الأسرة، ولكن