في النقاش حول دور الحوار في تحسين علاقتنا بالأنظمة الآلية، تبرز عدة وجهات نظر. حسناء الصالحي تسلط الضوء على قيود المنصات الآلية في فهم استفسارات المستخدمين، مما يشير إلى أن الحوار وحده قد لا يكون كافيًا. منال البوخاري تقارن هذه التحديات بالمحادثات الفلسفية لأفلاطون وأرسطو، مؤكدة أن القضايا الأساسية تبقى مستمرة رغم الاختلافات التكنولوجية. أسماء النجاري تعرب عن تشاؤمها، مشيرة إلى أن التفاؤل بشأن الحوار في عالم تكنولوجي مليء بالعقبات يبدو غامضًا. عبير الدكالي تشدد على أن الإنسان لا يزال المختبر الأساسي، وأن الآلات تعمل بمقادير طبية دون اختلاف، مما يتطلب وعيًا جادًا لتوجيه التطورات التكنولوجية نحو خير شامل للجميع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزيتم خيراً. أريد أن أسأل: خالاتي، وأخوالي بعضهم نراه، وبعضهم لا نراه. ميزتهم كلهم الحسد، والع
- هل قول الزوج لزوجته: لماذا لا تطلقيني؟ وهو لا يقصد أن يفوضها في تطليق نفسها في المجلس، وإنما أن تذهب
- أريد الانضمام لجماعة الإخوان المسلمين, فهل ذلك حرام وبدعة؟ لأنه لم تكن توجد جماعات أيام الرسول - صلى
- ITVX
- Alberto Bozzato