في النقاش الذي أثارته مقالة عاطف الأندلسي حول مخاطر شركات تحليل الحمض النووي، تركزت الآراء حول مفهوم “سيطرة الحمض النووي” وتأثيرها على مستقبل البشرية. عاطف الأندلسي أشار إلى أن هذه الشركات تسعى للسيطرة على مستقبل البشرية من خلال التلاعب بالجينات وتحديد صفاتنا قبل الولادة. أنمار الموساوي أضاف أن المشكلة تكمن في السيطرة والانحصار على هذه التقنيات من قبل أصحاب المصالح، بدلاً من توجيهها لخير البشرية. عبد العالي المرابط أكد أن الأمر لا يقتصر على السيطرة فقط، بل يشمل التلاعب واختزال الحياة البشرية إلى مجرد تقييم وتوجيه لخير البشرية، متسائلاً عن ماهية هذا الخير وكيفية تحقيقه. ميادة بن موسى اقترحت أن يكون النقاش مفتوحًا حول كيفية تنظيم هذه التقنيات بدلاً من رفضها بشكل مطلق، مشيرة إلى ضرورة إيجاد آليات تحكم وتنظيم تقنية الحمض النووي لضمان استخدامها لصالح الإنسانية. رشيدة بن خليل تساءلت عن فعالية آليات التحكم مع شركات لديها مصالح مالية ضخمة في التلاعب بالجينات، بينما غرام بن منصور شككت في إمكانية تخلي الشركات عن ربح المليارات لتؤمن الخير للبشرية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقر- أنا فتاة أسال عن كيفية طلاق الفاتحة أو فسخ عقد الفاتحة قبل الدخول وقبل إتمام العقد المدني؟ علمًا أن
- ضفدع هassanensis الفقاعي
- أرسل لكم هذه الرسالة وأنا في أمس الحاجة لرد فضيلتكم ..فأنا أمتلك موقعاً على الانترنت يضم هذا الموقع
- لديَّ ثلاثة أولاد، وبنتان، والحمد لله. واحد من أولادي ليس ابني، وجدته تحت سلم العمارة، وهو ابن ساعات
- من النبي الذي كان لون بشرته سوداء؟ ولماذا دائما الله يذكر في قرآنه الكريم عن البياض النور والسواد ال