في النقاش حول التسامح، طرح حبيب الله القبائلي تساؤلاً حول ما إذا كان التسامح مجرد زيف جميل يغطي الواقع القاسي، مشككاً في فعالية الديمقراطية كأداة لإحداث تغيير حقيقي. رد التطواني المجدوب بأن التسامح يثبت قوته في مواجهة الواقع القاسي، معتبراً أن الديمقراطية تمنحنا الأداة لمعالجة الإخفاقات. من جهة أخرى، عارضت زهرة بن زيد فكرة استخدام المحادثات الديمقراطية لحل المشاكل الحقيقية، واصفة إياها بمسرحية فارغة تقود إلى حلول غير فعالة. رد أزهر بن موسى على زهرة بأن المحادثات هي الحجر الأساس لبناء حلول دائمة. في النهاية، أكدت وفاء بن عبد الله أن التغييرات الحقيقية تأتي عبر فهم المشاكل وتصحيحها، وليس فقط إيجاد حلول مسرحية تجعلنا نشعر بأن شيئًا يحدث بينما لا شيء يتغير في الواقع.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة أبلغ من العمر 26 سنة, عندي أيام من رمضان الفائت لم أقضها , وعندما نويت أن أقضيها الآن , بدأ
- جدي يريد تطليق أمي لتقوم بخدمته، ويتحجج بأن زوجها لا يكتب لها من أملاكه وأنها تعيش معه قرابة 25 عاما
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا عراقي أقيم في الخارج، لي أخت زوجتي متزوجة من ابن عمها داخل العراق ولها طف
- ما حكم المد أثناء التكبير في الصلاة المفروضة من قبل الإمام، وهل المد في كلمة «أكبر» يبطل الصلاة أومك
- Roman Pavlyuchenko