في النقاش حول “حقائق أم أجندات؟”، تباينت الآراء حول دور الصحافة في كشف الحقائق، خاصة عندما تتعارض مع مصالح القوى الكبرى. نعيمة الصمدي وحنان التازي وعفيف بن عمر أكدوا على أهمية الصحافة الحقيقية في كشف الحقائق، حتى لو كانت مؤلمة، مشيرين إلى أن الإعلام الغربي غالبًا ما يستخدم الحقيقة كأداة لتعزيز أجنداته. رحمة الصالحي ورنين الهاشمي أضافا بُعدًا آخر، حيث ناقشا كيفية استغلال الرأي العام من خلال الإعلام، وأكدا على ضرورة بناء مهارات النقد والتحليل لدى الناس. رابعة التونسي طرحت وجهة نظر أعمق، مشيرة إلى أن الفوارق الثقافية والسياسية تؤثر في تفسير الحقيقة نفسها، مما يجعل ما يُعتبر حقيقة في بلد ما قد يكون افتراءً في آخر. مخلص الشاوي عارض تعميم رابعة، مؤكدًا أن كل مجتمع يمتلك نظرة خاصة للحقيقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جدتي مريضة بالنسيان ودائما تشتم الناس وتتكلم فيهم من ورائهم وأنا أكرهها وأغضب عليها لأنها تشتم الناس
- أنا وصديق لي عملنا اللواط ولقد تبنا مما فعلنا ولكنه قد ابتعد عني وأنا لا أستطيع أن أتركه لأنه علمني
- امرأة تدعو لمعلمها الأجنبي عنها في ظهر الغيب، ثم أخبرته بذلك بقولها: «أنا أدعو الله لك، أو لقد دعوت
- 1988 United States presidential election in Alaska
- منذ سنوات عبت على شخص أعرفه ذنبًا يفعله, دون معرفته بذلك, مع العلم أن هذا الذنب من كبائر الذنوب, فاب