في النقاش حول دور القطاع الخاص في تحسين جودة التعليم والرعاية الصحية، برزت آراء متباينة. جمانة بن إدريس اقترحت أن إطارًا قانونيًا قويًا يمكن أن يجعل القطاع الخاص حاميًا لهذه المجالات، مما يشير إلى إمكانية تحسين الجودة من خلال التنظيم الفعال. ومع ذلك، شكك العديد من المشاركين في هذه الفرضية. آسية الدكالي أشارت إلى تجارب سابقة تؤكد عدم اهتمام القطاع الخاص بالمصلحة العامة، بينما أعرب نيروز التلمساني عن صعوبة تصديق أن نظامًا تنافسيًا يمكن أن يضمن جودة الخدمات الأساسية. غفران القيرواني وزيدان الدرقاوي أكدا على الحاجة إلى تحول جذري في هذه المجالات، مما يشير إلى أن التغييرات الهيكلية قد تكون ضرورية لتحقيق تحسينات حقيقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الدعاء بهذه الصيغة: اللهم سخر لي رزقي واعصمني من الحرص والتعب في طلبه، ومن شغل الهم، ومن الذ
- لدي مركز لبيع وصيانة أجهزة الكمبيوتر هناك عملاء يتركون أجهزتهم ولايسألون عنها مما جعل عندي نصف الشقة
- ضفدع بوب إنجر
- Quanzhou
- أرجوكم أنا مصاب بسلس البول، وأضع منديلا وعليه كيس أو غيره في الصلوات فما هو الحكم، ولكني لما أنام يح