في النص، يُناقش الكاتب عودة المفاهيم والرموز التاريخية إلى الظهور في المجتمع المعاصر، حيث تُستخدم كوسائل لتحقيق الاستقرار والإقناع الاجتماعي. يُشير الكاتب إلى أن العودة إلى الزمن الجاهلي تُعتبر مبررًا يلجأ إليه أولئك الذين يشعرون بالوحدة ولا يفهمون إلا لغة العنف. هذا يثير تساؤلات حول وجود حلول أخرى يمكن أن تُستخدم لتحقيق رؤية المجتمع الحديث. يُوضح الكاتب أن هذه الرموز التاريخية ليست مجرد وسيلة للعودة إلى الماضي، بل هي تعبير عن استياء وتضامن بين الناس. إذا أصبحت الفئة التي تتبنى العودة إلى الزمن الجاهلي أكثر شعبية، فهذا يُظهر فهمًا عميقًا لواقع المجتمع. يُشدد الكاتب على ضرورة التوقف عن طرح الأسئلة حول بعض الفئات والتحليل الدقيق لمعرفة نواياهم، مما يشير إلى أهمية فهم السياق الاجتماعي والسياسي وراء هذه الظواهر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصّرديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لأحد دخول بيت فارغ غير مسكون بدون علم أهله وهو أيضا لا يعلم من هو صاحب البيت ونحن في العراق،
- هل بناء المقابر للفقراء والمساكين ورد فيه أحاديث من رسول الله، أم هو معروف واجتهاد من المسلمين ليكون
- فضيلة الشيخ - جزاكم الله خيرًا, وثبتكم, وزادكم من فضله - قرأت أن من أحب الأعمال إلى الله عز وجل إدخا
- العربي الملائم للمقال: "فيلم 'أم زوجته': دراسة نقدية لفيلم كوميدي أمريكي صامت عام ١٩٠٩"
- توفيت أمي رحمها الله تعالى عن: 1- أربع بنات 2- وأبناء ابن ( ثلاثة ) مات أبوهم وكان ابنها الوحيد في ح