في النص، يُناقش الكاتب عودة المفاهيم والرموز التاريخية إلى الظهور في المجتمع المعاصر، حيث تُستخدم كوسائل لتحقيق الاستقرار والإقناع الاجتماعي. يُشير الكاتب إلى أن العودة إلى الزمن الجاهلي تُعتبر مبررًا يلجأ إليه أولئك الذين يشعرون بالوحدة ولا يفهمون إلا لغة العنف. هذا يثير تساؤلات حول وجود حلول أخرى يمكن أن تُستخدم لتحقيق رؤية المجتمع الحديث. يُوضح الكاتب أن هذه الرموز التاريخية ليست مجرد وسيلة للعودة إلى الماضي، بل هي تعبير عن استياء وتضامن بين الناس. إذا أصبحت الفئة التي تتبنى العودة إلى الزمن الجاهلي أكثر شعبية، فهذا يُظهر فهمًا عميقًا لواقع المجتمع. يُشدد الكاتب على ضرورة التوقف عن طرح الأسئلة حول بعض الفئات والتحليل الدقيق لمعرفة نواياهم، مما يشير إلى أهمية فهم السياق الاجتماعي والسياسي وراء هذه الظواهر.
إقرأ أيضا:دراسة رسمية ميدانية أعدها مجلس النواب المغربي حول اللغة الأولى للمغاربة 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة نذرت لله نذراً إن تخرجت من الجامعة ـ ولم أف به ـ وهذا النذر هو: أنني إن تخرجت من الجامعة سأ
- كويني نيويل
- فضيلة الشيخ. هل يجوز أن يعشق الشاب ويحب شابا آخر .(حب الرجل لأخيه الرجل .. سواء كان شابا أو كهلا) وه
- أنا رجل متزوج ولدي خمسة أطفال، ولدي شقيقة مطلقة ولديها ابن عمره خمسة عشرا عاما، ووالدتي من بلد عربي
- فضيلة الشيخ لماذا قاس الفقهاء أحكام السلس على أحكام الاستحاضة، فهل قاس الصحابة سلس البول أو الريح عل