في النقاش الذي دار حول دور القانون الدولي في عصر القوة المتسلطة، اتفق المشاركون على أن القانون الدولي، رغم كونه منصة للحوار والتدخلات التي تعزز سيطرة القوى الكبرى، إلا أنه لا يزال أداة مهمة لتحقيق السلام والتطور الإنساني. أشار عواد بوزيان إلى أن العملية السياسية العالمية ليست دائماً مستقرة أو غير متحيزة، بينما أكدت كريمة المدغري على أن القوى الرئيسية تستغل نقاط ضعف النظام لخدمة أغراضها الخاصة. من ناحية أخرى، رأى الحجامي بن إدريس أن النظام القانوني العالمي يحتاج إلى تجديد لتوفير توازن أفضل بين مصالح الأفراد والصالح العام. في المقابل، أشارت سعدية السعودي إلى الجوانب الإيجابية للقانون الدولي، مثل تحقيق تقدم بارز في مجال حقوق الإنسان. وفي النهاية، اتفق الجميع على أن القانون الدولي يلعب دوراً فعالاً في تحقيق خطوات واسعة نحو حقوق الإنسان، مما يوضح أهمية الاستعانة به كأساس للعمل المشترك والبناء عليه لبناء مستقبل أفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَة- Black Cherry (Goldfrapp song)
- تزوجت بدون ولي ثم طلقت مرتين وحلفت اليمين نصه «تكون زوجتي طالقا مني بنية الطلاق» لأمنع نفسي من شيء ث
- أنا فتاة عمري 23 سنة، ولا أعرف كيف أوازن بين مطالب الدنيا ومطالب الآخرة، وحينما أفكر في الآخرة وأنني
- حزن الشارع السادس
- أنا شاب تذكرت هذه الأيام وبفضل الله أنني كنت من المستهزئين، حيث كنا ـ أنا وأصدقائي ـ نحكي نكتا تستهز