في النقاش الذي دار حول دور القانون الدولي في عصر القوة المتسلطة، اتفق المشاركون على أن القانون الدولي، رغم كونه منصة للحوار والتدخلات التي تعزز سيطرة القوى الكبرى، إلا أنه لا يزال أداة مهمة لتحقيق السلام والتطور الإنساني. أشار عواد بوزيان إلى أن العملية السياسية العالمية ليست دائماً مستقرة أو غير متحيزة، بينما أكدت كريمة المدغري على أن القوى الرئيسية تستغل نقاط ضعف النظام لخدمة أغراضها الخاصة. من ناحية أخرى، رأى الحجامي بن إدريس أن النظام القانوني العالمي يحتاج إلى تجديد لتوفير توازن أفضل بين مصالح الأفراد والصالح العام. في المقابل، أشارت سعدية السعودي إلى الجوانب الإيجابية للقانون الدولي، مثل تحقيق تقدم بارز في مجال حقوق الإنسان. وفي النهاية، اتفق الجميع على أن القانون الدولي يلعب دوراً فعالاً في تحقيق خطوات واسعة نحو حقوق الإنسان، مما يوضح أهمية الاستعانة به كأساس للعمل المشترك والبناء عليه لبناء مستقبل أفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصروفة- عندما أقوم بتحميل فيلم من النت، أو مشاهدته على التلفاز، يزداد عدد نسبة المشاهدة؛ مما يزيد من مشاهديه
- أريد معرفة ما جاء من الأثر (أي أقوال السلف خاصة الصحابة والقرون المفضلة) في بيان أن المشركين في زمن
- زوجي ضربني ضربا مبرحا، ثم رماني في بيت أبي ولي منه ولد، وبعد أن سأله والدي لماذا فعلت هذا الأمر، قام
- لدينا حديثان الأول: عن أبي هريرة قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أعتق رقبة مسلمة، أعتق الله له
- أنا شاب أذنبت في حق نفسي، وأعيش عذابًا أليمًا، وكربًا عظيمًا؛ لجرم اقترفته، فليتسع صدركم لي، فأنتم أ