في النقاش الذي دار حول التغيير الاجتماعي، تم التأكيد على أهمية الشراكة بين الحراك الشعبي والتخطيط الإستراتيجي. وقد أشار المشاركون إلى أن المظاهرات وحدها ليست كافية لتحقيق التغيير، بل يجب أن تكون هناك هياكل قانونية وسياسية واضحة. ومع ذلك، تم الاعتراف بأن التنظيم الفوري قد يكون صعباً بسبب المعارضة المحتملة. وقد تم تسليط الضوء على أن العديد من الثورات التاريخية نشأت من ضغوط مجتمعية عفوية، مما يشير إلى أن التنظيم ليس الشرط الوحيد للشرارة الأولى للتغيير. اتفق الجميع على ضرورة موازنة الطاقة الشعبية مع التنظيم والاستراتيجيات لضمان استمرارية التحرك وتحقيق أهدافه. كما تم التأكيد على أهمية احتضان الروح الثورية المؤقتة مع بناء هياكل مؤسسية تدعمها. في النهاية، اتفق المشاركون على أن النجاح في أي ثورة أو تغيير اجتماعي واسع النطاق يتطلب تقدير وعرض جانبية القوتين: الدافع الشعبي الجامح والحاجة الملحة للمخططات الطويلة المدى المعتمدة على الدراسة والتنفيذ المهني.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العوام- خطبت فتاة وكتب الكتاب، وأنا مجبر على ذلك، والسبب أن وضع والدي الصحي سيئ، وقد خطب لي وحدد موعد الكتاب
- Lomello
- أنا مهندس جودة في مصنع جبنة ومسؤوليتي أن أتابع الوزن وجودة مثلثات الجبنة وكل فترة آخذ علبة جبنة لأتا
- أثابكم الله على جهودكم الطيبة المباركة. وددت الاستفسار عن أمر أشكل علي؛ وهو كيف يمكن الجمع بين الفتو
- بسم الله الرحمن الرحيم توفي والدي في حياة جدي وأنا أخ لأربع بنات فنشأت أجتهد مع أعمامي ثم قام جدي بت