في النقاش حول دور الوسائل الإعلام التقليدية في حقبة الأخبار المزيفة، أكد معظم المتحدثين على أهمية استمرار هذه الوسائل في تقديم المعلومات الموثوقة. ومع ذلك، تم تسليط الضوء على تحديات مثل الميل نحو أجندات سياسية وانحيازات شخصية داخل هذه المؤسسات. شددت أفنان الشاوي وأعلى العسيري على ضرورة تنمية الحس النقدي لدى الأفراد للتقليل من تأثير الأخبار المزيفة، وذلك من خلال استخدام مزيج من المصادر المختلفة. طالب البعض، مثل وسيم بن شعبان، بمزيد من الجهود الاستقصائية من جانب المؤسسات الإعلامية للحفاظ على مصداقيتها. عرضت مريم بن الطيب وحفيظ بن زروال رأيين متقابلين: أحدهما يدعو للاستناد الأكبر للمؤسسات الحكومية، والآخر يحذر من الإفراط في الثقة بها. في النهاية، اتفق جميع المحاورين على أن الاستمرارية الحذرة للأبحاث الشخصية جنباً إلى جنب مع الاحترام المستحق لأنظمة الصحافة الراسخة هما أفضل نهج لمواجهة مشكلة الأخبار الزائفة.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملة- أنا فتاة متزوجة من جديد، وطلب مني زوجي ارتداء النقاب فوافقت عن قناعة وحب في النقاب، ولكن مع مرور الو
- أخي لا يعمل منذ عام ونصف؛ لأن زوجته طلبت الخلع منه العام الماضي، ودخل في دوامة إحباط ويأس شديدين، أد
- استيقظت في فجر آخر ليلة من رمضان وأنا أنكح يدي، فهل علي ذنب؟ وما كفارته؟.
- لقد سمعت أحد مشايخ الشيعة في إحدى قنواتهم الفضائية أن أهل السنة والجماعة منقسمون إلى قسمين: الأول من
- هل يجوز أن أشغل عندي مسلما لا يصلي؟ علما بأني لم أجد غيره؟