في النقاش حول دور الوسائل الإعلام التقليدية في حقبة الأخبار المزيفة، أكد معظم المتحدثين على أهمية استمرار هذه الوسائل في تقديم المعلومات الموثوقة. ومع ذلك، تم تسليط الضوء على تحديات مثل الميل نحو أجندات سياسية وانحيازات شخصية داخل هذه المؤسسات. شددت أفنان الشاوي وأعلى العسيري على ضرورة تنمية الحس النقدي لدى الأفراد للتقليل من تأثير الأخبار المزيفة، وذلك من خلال استخدام مزيج من المصادر المختلفة. طالب البعض، مثل وسيم بن شعبان، بمزيد من الجهود الاستقصائية من جانب المؤسسات الإعلامية للحفاظ على مصداقيتها. عرضت مريم بن الطيب وحفيظ بن زروال رأيين متقابلين: أحدهما يدعو للاستناد الأكبر للمؤسسات الحكومية، والآخر يحذر من الإفراط في الثقة بها. في النهاية، اتفق جميع المحاورين على أن الاستمرارية الحذرة للأبحاث الشخصية جنباً إلى جنب مع الاحترام المستحق لأنظمة الصحافة الراسخة هما أفضل نهج لمواجهة مشكلة الأخبار الزائفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافة- جايانتا تالوكدار الرماة الهندي
- بسم الله الرحمن الرحيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من شرب الحرمل أربعين صباحا كل يوم مثقالا اس
- نحن عندما نأكل ثم نشبع ويبقى قليل من الأكل فهل يجب علينا أن نأكله حتى لا يجري وراءنا يوم القيامة، يق
- هل كان النبي عليه الصلاة والسلام، يسهر بالتحديد في رمضان؟
- مجرد نحن الاثنين