في النقاش حول تأثير الإنترنت كأداة محتملة للسيطرة الرقمية، اتفق المشاركون على خطورة وتحول طبيعة التحكم الاجتماعي في العصر الحديث عبر الوسائل الرقمية. إسراء بن عبد الله وميار البنغلاديشي أكدا على ضرورة تغيير شامل للقوانين والثقافة الاجتماعية لضمان الحرية والتعبير عبر الإنترنت، مشددين على أهمية الشفافية والمساءلة. من ناحية أخرى، ياسين الكتاني وتايتوس فانك ركزا على الحاجة الملحة لتطبيق استراتيجيات وقائية فعالة وزيادة التوعية العامة. جميع المشاركين اتفقوا على أن الحرية ليست حالة ثابتة بل تتطلب اليقظة المستمرة والجهد المشترك. كما أشاروا إلى أهمية المشاركة العامة والدعائم الشعبية في مواجهة تطور التقنيات المستخدمة في الرقابة والاستهداف. في النهاية، هناك دعوة واضحة للاستجابة السياسية والفكرية الدولية لهذه القضية المعقدة والمعاصرة، مع التأكيد على ضرورة التصدي العالمي الواضح والمتواصل لقضايا التحكم الإلكتروني والحفاظ على حقوق الإنسان المرتبطة بالوصول الحر وغير المقيد إلى المعلومات والتواصل عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!- تقسيم الناخبين في ناماتجيرا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..هل صحيح أنه عند الحساب سوف يرى كل إنسان ما فعل في الدنيا من ذنوب مص
- منذ فترة قلت لزوجتي في صباح يوم الجمعة: «إني حلمت أني طلقتك» فهل يقع الطلاق؟ أفتوني - يرحمكم الله -.
- : الرسم الصالوني
- صديقي يعمل في محل جوالات، ووقع في مشكلة مع زوجته بعدما رأت رسائل واتس في جواله، وطلبت منه الطلاق؛ لأ