الهوية الصادرة عن التبعية، كما تمت مناقشته في المقال، هي مفهوم يتجاوز مجرد الانتماء إلى وطن أو رموز وطنية. بدلاً من ذلك، تشمل هذه الهوية التراث والثقافة والأمجاد التي تشكلت عبر العصور. يرى أحد المحاورين أن الهوية ليست مجرد اسم في جواز سفر، بل هي عقيدة ومبدأ. ومع ذلك، يشير المحاور الآخر إلى أن هذا المفهوم يواجه تحديات كبيرة في ظل التغيرات المذهلة التي تشهدها الهوية في العالم، حيث يندرس دور التراث أمام قوى الإمبراطورية الرقمية. على الرغم من أهمية التراث والثقافة، إلا أن الهوية يجب أن تتوافق مع التحديات الحقيقية التي نعيشها اليوم. في النهاية، يتفق المحاورون على أن الهوية الصادرة عن التبعية لا تقتصر على الأوطان ورموزها، بل تشمل أيضاً التراث والثقافة التي يعيش من خلالها الأفراد.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أصلي صلاة الظهر، فإني أُطيل السنن القبلية؛ لأني أقرأ جميع أذكار الصلاة الواردة عن النبي صلى ال
- لو سمحتم أريد أن أسأل عن كيفية عقد القران وصيغته. لأن عندنا في مصر يقولون زوجتك موكلتي على مذهب الإم
- إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد جعل الخلافة في قريش فما هو التوجيه الشرعي للخلافة العثمانية، هل
- فقد ذكرتم في الفتوى رقم : 46259 أن شراء الأرقام المميزة من الإسراف والتبذير، لأنه لا حاجة لذلك، ويعد
- كنت أتحدث مع صديقتي، وفي أثناء الكلام قلت لها: والله لو كنت في مكانك لما فعلت هذا. هل هذه يمين لغو أ