في النقاش حول دور التعلم المستمر في تحويل النظم القمعية، يبرز التعلم المستمر كأداة محتملة لتغيير البنية القائمة نحو المساواة. العنابي بوزرارة وراشد بن علية يؤكدان على أن تشجيع التعلم الدائم يمكن أن يمنح الأفراد القدرة على مقاومة الهياكل القمعية المحيطة بهم. ومع ذلك، يثير خطاب بن ناصر قلقًا بشأن النظرة قصيرة المدى للتعليم مدى الحياة، مشددًا على ضرورة مواجهة قيود القمع بدلاً من قبولها. نور الجبلي تدعو إلى التحرك ضد القمع وتؤكد على أن الشعوب القادرة على التعلم المستمر تمتلك الأدوات لتشكيل واقعها الخاص. منتصر اليحياوي يسلط الضوء على التحديات العملية لخلق برامج تعليمية مرنة ومستدامة في ظل القمع، بينما رندة الشهابي تؤكد على قدرة العقول البشرية على الاستيعاب والبحث عن المعرفة بغض النظر عن الضغط الخارجي. تستمر المحادثة في طرح أسئلة حول كيفية تطوير برامج تعليمية مستدامة وإشراك الناس في عملية التعلم عندما يواجهون قيودًا مالية أو اجتماعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْري- أنا شاب في الثامنة عشر من العمر. أحب فتاة، وتحبني. أريد أن أتقدم لها دون اللجوء إلى أهل أو شيخ. هل ي
- ما حكم من اعتقد أن نبي الله يوسف أجمل من نبي الله محمد عليهما أفضل الصلاة وأتم التسليم؛ لأن الله أعط
- أوقف والدي عمارة وقفاً منجزاً يُصرف ريعها للمحتاج من الذرية، وقد كتب في وصيته أنني أنا الوكيل على هذ
- تور آرنه هتلاند
- نحن عائلة سورية من حماة نعيش في الأردن منذ أحداث الثمانينات تقريبا، وأود أن أعرف رأيكم في الذي سأسرد