التعلم العميق، وهو فرع من الذكاء الاصطناعي يعتمد على الشبكات العصبونية الاصطناعية المتعمقة، يُعتبر من أكثر التقنيات الواعدة في تشكيل المستقبل. هذه التقنية تحاكي كيفية معالجة الدماغ البشري للمعلومات، مما يتيح لها حل المشاكل المعقدة بكفاءة عالية. تُستخدم الشبكات العصبونية الاصطناعية في مجالات متعددة مثل الرؤية بالحاسوب، حيث يمكن للأنظمة التعرف على الأشياء والأفراد بدقة عالية حتى في ظروف متغيرة. كما تُستخدم في معالجة اللغة الطبيعية، مما يتيح للبرامج فهم السياق واللغة بطرق كانت تبدو خيالية في الماضي. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم التعلم العميق في تطوير تقنيات جديدة لإنتاج أصوات بشرية واقعية وتطبيقات العلاج النفسي والدعم الاجتماعي. ومع تقدم هذه التقنية، تبرز تحديات أخلاقية واجتماعية مثل مخاطر مراقبة الخصوصية وفقدان الوظائف نتيجة الاعتماد على الروبوتات والبرمجيات الذكية. ومع ذلك، يبقى الهدف الرئيسي هو تحقيق مجتمع أفضل وأكثر سهولة للمستخدمين جميعاً.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلادي- أريد الاستفسار عن معنى اسمي، وهو: نخلة ـ فقد سمانيه والدي بطلب من والدته نسبة إلى بنت عمي المتوفاة و
- أشكركم على هذا الموقع الأكثر من رائع، وبارك الله لكم، وجعله في ميزان حسناتكم، ونفع بكم، وجعله الله م
- بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيكم يا شيخ سؤالي هو: نويت من أكثر من سنتين طلب العلم الشرعي، واشتر
- رولاند لينز
- أخوان يملكان سيارة مناصفة يتم تأجيرها بمعرفة شخص ( سائق) اختلفا مع بعض لسوء تفاهم فحلف أحدهما بالطلا