الشمولية، كما يراها بعض الفقهاء والمتخصصين، ليست مجرد فكرة نظرية بل تتطلب ركائز عملية مدروسة جيدًا. تبدأ هذه العملية من خلال المشاريع الصغيرة التي تُعتبر نقطة انطلاق جيدة لتطبيق السياسات الشمولية. ومع ذلك، يجب أن تكون هذه المشاريع موجهة باستراتيجية واضحة تنطلق من فلسفة شاملة لتجنب الانفراد بالواقع والوصول إلى نتائج غير مرضية وغير متسقة. يتطلب التطبيق العملي للشمولية عدة نقاط أساسية: توجيه استراتيجي واضح، فهم عميق لكلتا وجهتي الرؤية النظرية والتطبيق، التحقق من الأفكار عبر تجارب صغيرة قبل الانتقال إلى النطاق الأوسع، وضمان المرونة أمام التحديات المختلفة. يمكن أن يكون تطبيق الشمولية فعالًا وينتج نتائج إيجابية إذا تم تنفيذه بطريقة متكاملة وتواصل بين النظرية والتطبيق.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : البغريرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة موظفة تزوجت من رجل موظف وكنا في كل أول شهر نجمع رواتبنا مع بعض ثم نصرف منهم على احتياجاتنا
- هل يجوز استخدام التلاعب بالصفات الوراثية للحيوان والنبات لتحسينه؟
- سمعت أنه إذا فاتتني ركعات من الصلاة فإن علي أن أصلي ما فاتني، وكأنه أول ركعة في الصلاة، بأن أصلى بال
- Cruel Summer (Taylor Swift song)
- ما حكم البنت التي تسافر لمدينة أخرى للدراسة دون مَحرَم؛ لرفضِ أهلها السفر معها، وعدم قدرتِها على إقن