الشمولية، كما يراها بعض الفقهاء والمتخصصين، ليست مجرد فكرة نظرية بل تتطلب ركائز عملية مدروسة جيدًا. تبدأ هذه العملية من خلال المشاريع الصغيرة التي تُعتبر نقطة انطلاق جيدة لتطبيق السياسات الشمولية. ومع ذلك، يجب أن تكون هذه المشاريع موجهة باستراتيجية واضحة تنطلق من فلسفة شاملة لتجنب الانفراد بالواقع والوصول إلى نتائج غير مرضية وغير متسقة. يتطلب التطبيق العملي للشمولية عدة نقاط أساسية: توجيه استراتيجي واضح، فهم عميق لكلتا وجهتي الرؤية النظرية والتطبيق، التحقق من الأفكار عبر تجارب صغيرة قبل الانتقال إلى النطاق الأوسع، وضمان المرونة أمام التحديات المختلفة. يمكن أن يكون تطبيق الشمولية فعالًا وينتج نتائج إيجابية إذا تم تنفيذه بطريقة متكاملة وتواصل بين النظرية والتطبيق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قرأت كثيرا في موضوع اقتناء الكلاب، وأنا أعمل من الفجر إلى المغرب تاركا زوجتي وأولادي في البيت، ف
- سفاتوف
- أنا فتاة أبلغ من العمر 16 سنة، وعندما أفعل العادة السرية وبعد النشوة لا يخرج مني المَنِي إلا بعد يوم
- تعرفت على فتاة في محل عملي وأحببتها وتبادلنا الاتصالات والمقابلات وكانت تحدث بيننا محرمات.... وخطبته
- صلى بنا الإمام صلاة العصر، وقبل السلام سجد للسهو علما بأنه لم يخطئ في شيء، ولم ينس و لم يزد في أي شي