في النقاش الذي تناول موضوع الفوائد المصرفية، طرح عبدالناصر البصري تساؤلاً مثيراً للجدل حول ما إذا كانت هذه الفوائد يمكن اعتبارها نوعًا من السرقة المشروعة. تباينت وجهات النظر بين المشاركين، حيث رأى السقاط الدرقاوي وأعمر الزموري أن الفوائد المصرفية تعتبر ربا محرمًا في الإسلام، معتبرين أنها استغلال للمحتاجين وانتهاك للأخلاق الإسلامية والقيم الإنسانية. من ناحية أخرى، اقترحت رتاج الطاهري ودينيا الطاهري تحليل الموضوع بعقلانية، مشيرتين إلى أن الربا هو ظاهرة تتعلق بقضايا العدل الاجتماعي والاستغلال الاقتصادي، وطالبن بضرورة البحث عن بدائل شرعية مثل الزكاة والمشاركة المالية لتحقيق العدالة الاجتماعية. نذير البلغيتي رفض وصف الفوائد المصرفية بـ”سرقة مشروعة”، مؤكدًا على الحاجة لإصلاحات عملية لتحسين النظام الحالي وداعيًا إلى إيجاد حلول بديلة لتوفير القروض بفوائد معقولة للفئات المحتاجة.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغرب- أنا يا سيدي الفاضل ابن بار بوالديه ومع ذلك أقابل من طرفهم بكل جحود، فمثلا أمس دخلت إلى المستشفى لعمل
- أعمل في إحدى الشركات الخدمية في قسم الإدارة المالية, وتوجد هيئة عامة نقدم لها خدمات إعاشة لأكثر من 2
- خطبت بنت عمي منذ 9 شهور وبعد شهر حدثت بيننا تنازلات كثيرة وقبلات ولمس مواضع في جسد بعض وبعد 8 شهور ح
- عبد الصمد بن أحمد البزاز
- مواعيد الحيض عندي ليست منتظمة بسبب الرضاعة، تأتي كل شهرين وتمكث معي 14 يوما، وكانت تمكث 7 أيام، وتأت