في النقاش حول العلاقة بين الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والاقتصادية، اتفق المشاركون على أن الديمقراطية وحدها لا تكفل العدالة بشكل مباشر، بل تعتبر قاعدة أساسية يمكن البناء عليها. وقد شددوا على أن تحقيق العدالة يتطلب عوامل إضافية مثل السياسات الحكومية، الثقافة المجتمعية، الإرادة السياسية، والجهود التعليمية. عبير بن شريف وتاج الدين السيوطي أكدا على دور الحكومة في رسم سياسات تدعم العدالة الاجتماعية والاقتصادية، بينما أشار إباء الغنوشي إلى أهمية إعادة النظر في النظام التعليمي لتعزيز قيم التعايش والتسامح. كما اعترف الجميع بأهمية القيادة السياسية في تطوير القوانين والنظم لدعم حقوق الإنسان وضمان الوصول إليها بشكل متساوي. وفي النهاية، اتفق المشاركون على أن التركيز على الجانب الثقافي قد يكون سطحياً مقارنة بالحاجة الملحة للقوة السياسية والاستراتيجية لتحقيق العدالة.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الغدد الصماء – الهرمونات والناقلات العصبية- إذا كنت في بيت أحد الأقارب وعندي الاستحاضة فحان وقت الأذان هناك وأنا لا أستطيع تغيير الملبس المتسخ ب
- إذا حلم المسلم حلما وفسره بتفسير كتب ابن سيرين وكان التفسير في كتابه أنه قد يحصل كذا وقد يحصل كذا، و
- Mackwiller
- نذرت بأن أرسل والدي ووالدتي وخالتي وزوجها لأداء مناسك العمرة، وهدفي من ذلك إصلاح الجميع مع بعضهم الب
- تزوجت من مطلقة، وأخفت عني أنها مريضة بالسكر، وتظاهرت بأنها أصغر بسنة وشهرين من عمرها، وبعد الزواج وا