في النقاش الذي تناولته المحادثة، تم تسليط الضوء على الدور المضلل للعقوبات ضمن التحالفات الجيوسياسية، حيث اتفق المشاركون على أن هذه العقوبات غالباً ما تعكس مصالح الدول الكبرى بدلاً من تحقيق السلام والاستقرار العالمي. عبير الحمامي أشارت إلى أن النظام الحالي يسمح للقوى الاقتصادية والسياسية باستخدام نفوذها للتحكم بسلوك الدول الأضعف، مما يؤدي إلى عزلة سياسية واقتصادية قسرية. برهان بن شعبان أعرب عن مخاوفه بشأن الآثار الإنسانية لهذه العقوبات، مؤكداً أنها تستخدم لكبح الدول الصغرى بغرض إبراز النفوذ والقوة. عبد الوهاب الدين الزياني أكد على تدخل الدول الأكبر حجمياً في شؤون البلدان الصغيرة، مستخدماً العقوبات كأداة لإعادة رسم الخريطة السياسية والجغرافية لمصلحة طرف واحد. مآثر بن عمر دعم الرؤية الأخلاقية، مشدداً على الحاجة لنقاش شامل حول مكانة القانون الدولي وكيف يمكن استخدامه للحفاظ على الحرية والكرامة لكل شعوب الأرض ومنع الانزلاقات نحو الظلم الاجتماعي والإنساني.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854- Banco Itaú (Argentina)
- لافتة الجاز
- كلما أقول إن هذا السؤال هو السؤال الأخير يعرض لي أمر أصعب من سابقه ولامناص لي من السؤال عنه راجيا من
- ينشر أحد الاعضاء الملتزمين بمنتدى إسلامي دعوي، مواضيع باسلوب السخرية من الأديان الأخرى ومثلا هذا عنو
- حلفت (علي الطلاق خمسين مرة أن لا أصلي في المسجد خلال شهر رمضان) انتهى نص الأيمان والسبب أني كنت مارا