في النقاش حول تجديد المنظومة القانونية الدولية، طرح المشاركون رؤى متباينة حول كيفية تحقيق العدالة العالمية. زهير بن شعبان أكد على ضرورة إعادة هيكلة النظام القانوني الدولي من خلال توحيد المعايير الأخلاقية والقانونية، وإنشاء هيئة قضائية عالمية، وصياغة قوانين أكثر شمولا وشفافية. في المقابل، رأى عبد الحميد الشاوي أن هذه الرؤية بسيطة للغاية، واقترح حلولاً جريئة ومبتكرة تتجاوز مجرد الضبط الجزئي للنظام الحالي. فلة بن زروال اقترحت نهجاً معتدلاً يبدأ بخطوات صغيرة مؤدية للإصلاح، معربة عن مخاوفها بشأن مقاومة الحلول واسعة النطاق. مروة العلوي اعترفت بأن اقتراحات زهير مبتكرة ولكنها غير واقعية بسبب العوائق السياسية، واقترحت تقسيم الإصلاحات إلى مراحل أصغر حجماً. في النهاية، اتفق الجميع على الجمع بين العمليات التدريجية والأهداف الثورية لإحداث تغييرات دائمة وفعلية ضمن النظام القانوني الدولي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- خطيبتي اخترتها لدينها وحيائها هي تلتزم بحجابها وتعففها وهي تدرس في الجامعة في ميدان المحاسبة ويفرض ع
- أنا فتاة عمري 26 عاما ملتزمة ـ والحمد لله ـ أراعي الله في الصغيرة والكبيرة، وأخاف سخطه وعقوبته على أ
- أعيش في منطقة الدين فيها ربما يعتبره البعض تابعاً للإسلام والبعض الآخر لا . لكن الناس في الغالبية ال
- إذا زنا الأب بابنته وأنجبت منه ولداً فما الحكم في هذه الحالة وهل يعتبر الولد ابناً أم حفيداً ؟.
- Cowboy Take Me Away