في النقاش حول تأثير أساليب التدريس على التفكير الإبداعي، اتفق المشاركون على أن الأساليب التقليدية للحفظ والتلقين قد تحد من الابتكار، بينما تلعب الأساليب الحديثة مثل التعلم القائم على المشكلات دورًا رئيسيًا في تشجيع التفكير النقدي. ومع ذلك، أكد العرجاوي بن عزوز على أهمية التوازن بين المناهجين لضمان تطوير فهم أكاديمي قوي. من جانبه، اعترف مولاي إدريس البكري بإيجابيات الأساليب التقليدية لكنه شدد على ضرورة دمجها بطرق داعمة للاستقصاء والتحليل. كما أشار العرجاوي إلى أن التركيز الكامل على الأساليب التقليدية يمكن أن يساهم في الحد من المرونة الإبداعية. وأخيرًا، اقترح الطيب الودغيري تجنب التصنيف القطعي بين القديم والحديث، ودعا إلى دمج عناصر قيمة من كلا الجانبين لتحقيق تعليم شامل. هذا التوجه يتيح مرونة تسمح باستخلاص الأفكار الجديدة حتى ضمن إطارات التقليدية، مما يعزز التفكير المستقل والإبداعي.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- نادي فكتوريا ملبورن لكرة القدم للسيدات (دوري أستراليا النسائي)
- شيخي الفاضل: أنا في حيرة من أمري، فدلني على الصواب. أدرس في بلد آخر، بعيد عن أهلي، مع أخي، ومدة دراس
- مات والدي وترك لنا منزلا وكنا ثلاثة إخوة «ولد وبنتان»اتفق أخي أن يعطي كل واحدة 10000جنيه مقابل حقها
- هل يجوز للرجل أن يرتبط بامرأة محجبة ولكنها تضع المكياج خارج بيتها؟ مع العلم أنها على قدر كبير من الا
- Blame It on the Boogie