في النقاش بين سهيل العبادي ورميصاء بن زروق، تم تسليط الضوء على ظاهرة إعادة كتابة التاريخ وتأثيراتها السلبية. يتفق الاثنان على أن هذه الظاهرة ليست جديدة، حيث تستخدمها الطبقات المسيطرة لتقديم رؤية ضيقة ومنحازة للأحداث التاريخية، مما يؤدي إلى تشويه الصورة العامة للماضي. يرى العبادي أن إعادة كتابة التاريخ هي أداة للسلطة لتحقيق أغراض سياسية وثقافية، وغالبًا ما تتضمن إسكات حقائق معينة أو تفضيل وجهة نظر بعينها. من ناحية أخرى، ترى بن زروق أن إعادة كتابة التاريخ يمكن أن تكون أداة لصنع القرار السياسي والثقافي الحديث، لكنها تصبح ضارة عندما تقدم رؤية ضيقة لا تعكس تعقيد الواقع. وللتغلب على هذا التشويه، يدعو كلاهما إلى البحث العملي والفهم الشمولي للتاريخ، مؤكدين على ضرورة التحقيق الدقيق والدراسات المكثفة لتحقيق فهم تاريخي أكثر اكتمالاً واستقراراً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الهجّالة- زوج ابنتي دائما يبحث عن أخطائي، وعند ما لا يجد أخطاء، يؤلف قصصا من خياله، ويكذب، ويخبر بها أهله، وأه
- أنا شخص أردت استئجار منزل وكان المنزل الذي أريد استئجاره يسكنه شخص ويريد الرحيل منه تم الاتفاق بيني
- أحبتي في الله أرجو رداً سريعاً، شاب مسلم والحمد لله أطيع الله ما استطعت والله على ما أقول شهيد... من
- قرأت كثيرًا عن صيغ الاستعاذة من الشيطان الرجيم، ولا أدري أيها أصح، وخصوصًا أني سمعت من يقول: إن «أعو
- أنا كنت أتعاطي الخمر والمخدرات والنساء، ثم حدثت لي أزمة قلبية من حينها، وقمت بترك الخمر والمخدرات وك