في النص، يُناقش عبدالناصر البصري نقاشًا حول تقييد المجال الفكري باستخدام مصطلح “الموضوعية”. يُجادل مُولاي إدريس بن عمر وهيثمي بن لمو بأن الموضوعية ليست ثابتة مطلقًا، بل هي ظاهرة نسبية تتطور مع التجارب الجديدة والأبحاث المتعمقة. يُشيران إلى أن ربط القيود بالموضوعية قد يعرقل التطور الفكري والعلمي، ويُشجعان على الاستفسارات العميقة بدلاً من تثبيطها. يُؤكدان أيضًا أن قمع النقاش الحر والمناقشة الهادفة يمكن أن يحرم المجتمع من رؤى جديدة ومفيدة. يُشاركان الرأي بأن استخدام الموضوعية كذريعة للحظر غالبًا ما يكون لتأجيل التعامل مع أفكار جريئة أو مثيرة للجدل. في الختام، يُؤكدان أن تسمية شيء بـ”موضوعي” ليس دليلاً حاسماً لاستبعاده من المناقشة، وأن تعزيز بيئات بحث مفتوحة حيث يمكن لكل الآراء، حتى الأكثر تحدياً، الحصول على مكان هو أمر ضروري لتوسيع معرفتنا وتحسين فهمنا للعالم المحيط بنا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: الكمارة- أنا شخص عملت مشروعاً والحمد لله كان ناجحاً هذا المشروع وهو أني استأجرت أرضاً من شخص لمدة خمس سنوات و
- ما المراد بسهم المؤلفة قلوبهم، وسهم الرقاب في عصرنا الحاضر؟
- Kawakawa, New Zealand
- قبل عشر سنوات قلت لزوجتي: أنت محرمة عليّ كثدي أمي، وكنت أجهل الحكم تمامًا، ولا أعرف ما الظهار، إلا ب
- توفيت أختي ولها ميراث عن والدها ولها بنتان وهما محتاجتان وأنا لست محتاجا فهل آخذ نصيبي من ميراثي عن