في النص، يُناقش عبدالناصر البصري نقاشًا حول تقييد المجال الفكري باستخدام مصطلح “الموضوعية”. يُجادل مُولاي إدريس بن عمر وهيثمي بن لمو بأن الموضوعية ليست ثابتة مطلقًا، بل هي ظاهرة نسبية تتطور مع التجارب الجديدة والأبحاث المتعمقة. يُشيران إلى أن ربط القيود بالموضوعية قد يعرقل التطور الفكري والعلمي، ويُشجعان على الاستفسارات العميقة بدلاً من تثبيطها. يُؤكدان أيضًا أن قمع النقاش الحر والمناقشة الهادفة يمكن أن يحرم المجتمع من رؤى جديدة ومفيدة. يُشاركان الرأي بأن استخدام الموضوعية كذريعة للحظر غالبًا ما يكون لتأجيل التعامل مع أفكار جريئة أو مثيرة للجدل. في الختام، يُؤكدان أن تسمية شيء بـ”موضوعي” ليس دليلاً حاسماً لاستبعاده من المناقشة، وأن تعزيز بيئات بحث مفتوحة حيث يمكن لكل الآراء، حتى الأكثر تحدياً، الحصول على مكان هو أمر ضروري لتوسيع معرفتنا وتحسين فهمنا للعالم المحيط بنا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- والدي متوفى، وأنا متزوج، وموظف، وأسكن بمحافظة جدة. ووالدتي وأخواتي العازبات، يسكن في محافظة أخرى، ول
- ماهي صفة الصفرة والكدرة، وهل إذا نزلت بكمية كبيرة لمدة يومين تعتبر حيضا؟ وهل يجب علي عند كل صلاة تغي
- فيلبيلد ستيسكال
- أنا وأخي كنا ببلد غير بلدنا، استأجر أخي شقة له ولزوجته هناك، وعقد المنزل كان باسمه، وأنا كنت عزبًا،
- تزوجت, ولا أتصل بزوجة أبي, فهل عليّ إثم؟ علمًا أنها كانت تعاملني معاملة سيئة.