في النقاش الذي أثاره عبد الناصر البصري حول مصداقية القانون الدولي، يُطرح تساؤل جوهري حول ما إذا كان هذا القانون أداة للرقابة أم سبيلاً للعدالة. يشير البصري إلى أن القانون الدولي غالباً ما يُستخدم لتغليب مصالح القوى العظمى على حساب الدول الأصغر، مما يعكس مفهوم “من لديه السلطة يحكم القانون”. من جهة أخرى، ترى معتدلة الجنسية أن التعامل بالقانون الدولي هو انعكاس للتوازن الحالي للقوة العالمية، لكنها تدعو إلى البحث عن طرق لإحداث نظام قضائي أكثر مصداقية وإنصافاً. تتساءل هدي مهدي عن الخطوات العملية لتحقيق إنصاف أكبر في النظام القانوني العالمي، سواء من خلال إعادة توازن القوى العالمية أو تطوير التشريعات الدولية. هذا النقاش يثير تساؤلات فلسفية حول طبيعة الدولة والقانون وكيفية تفاعلهما في المجتمع العالمي المعاصر، مما يستدعي استقصاء أعمق لفهم هذه القضية الحساسة.
إقرأ أيضا:أبجدية الشيوئرتشنغ: مثال لـتأثير اللغة العربية على اللغة الصينية- أشحن حسابات لأشخاص، على لعبة ببجي. سؤالي هو: عندما أشحن رصيدا لشخص ما. هل يجب أن يقبض في المجلس؟ يقد
- Banach space
- ما حكم الزوجة التي أفطرت أياما في رمضان؟ ما الذي يتوجب على الزوج فعله؟
- إذا كان الشخص يعمل أو يسكن في دولة أجنبية ولم يكن لديه مال وهو بأمس الحاجة للعمل هل يجوز له العمل في
- أنا شاب عمري 18 سنة، حلفت يمينين، وقد حنثت فيهما. وقد قرأت أن كفارة اليمين تكون تحرير رقبة، وإذا لم