في النقاش الذي أثاره عبدالناصر البصري حول دور النظام التعليمي الحديث، يتجلى تساؤل محوري: هل يهدف هذا النظام إلى صقل شخصيات عمال مطيعين أم مفكرين مستقلين؟ يسرى السبتي ترى أن الإجابة تكمن في قراءة نقدية للنظام التعليمي القديم، من خلال دراسة تاريخ التعليم أو تحليل آليات العمل الحالية. من ناحية أخرى، يركز عبد الصمد الصيادي على الدور الفردي والإبداع الشخصي في تشكيل المفكرين المستقلين، مشيرًا إلى أن البيئة التعليمية توفر الأدوات الأساسية بينما يعتمد التطور الحقيقي على الجهد الشخصي. هذا النقاش يسلط الضوء على التوازن بين تأثير النظام التعليمي ودور الفرد في تحقيق الاستقلال الفكري.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة وتعرفت على رجل وتوطدت علاقتنا وصرنا نتقابل كل فترة ونذهب لشقة أو ما شابه ونجلس مع بعضنا و
- طلقت زوجتي بعلمها وحضورها على يد مأذون واستلمنا ورقة الطلاق، وأخبرنا المأذن بأنها طلقة أولى بائنة بي
- أنا مسافر إلى السعودية ومع اثنين من زملائي فى نفس التخصص، وعندي مشكلة كبيرة لا أعرف من يتحمل وزرها،
- قامت والدتي بقول: «أنت تعرفه هكذا؟ يخرف في كلامه» عن أخي، وهي تحاور والدي، تقصد أنه يقول الكلام بسفا
- في حالة الخلع أو الطلاق هل تختلف مدة العدة؟ ووضعت العدة لاستبراء الرحم، فإذا كنت متأكدة من براءة الر