في النقاش حول تأثير الديون على مختلف طبقات المجتمع، تُسلط نرجس الرشيدي الضوء على الطبيعة اللاعدالة للنظام الحالي، حيث تستفيد الطبقات الغنية من عمليات الإقراض بتكاليف أقل نسبياً مقارنة بالطبقة الدنيا. هذا الوضع يسمح للأغنياء بتوسيع أعمالهم واستثمار أموالهم بشكل كبير، مما يزيد من ثرواتهم المتراكمة بالفعل. من جهتها، تشير تسنيم بن بكري إلى أن المشكلة لا تقتصر على السلوك الشخصي للأفراد، بل ترتبط أيضاً بالأطر الاقتصادية والقوانين المالية التي تعكس تفضيلات النخبة الغنية. هذه القوانين والممارسات المؤسسية تساهم في زيادة الفجوة الاقتصادية والفوارق الاجتماعية المرتبطة بالإدمان على الديون. لذلك، فإن إعادة النظر والتعديلات المحتملة لهذه القوانين قد تكون الخطوة الأولى نحو الحد من هذه الفجوة وتحقيق مجتمع أكثر عدالة اقتصادياً واجتماعياً.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت فتوى أن الرسم لذوات الأرواح حرام؛ لذا قمت برمي كل الصور الكرتونية التي رسمتها وأنا صغير للذكرى،
- الوالدة نوت أن تبيع طقم ذهب تملكه لتذهب إلى الحج؛ لعدم وجود مبلغ الحملة، ولكن رزقت بوظيفة، واستطعت أ
- في مدرستنا نصنع مجسمات مثل الديدان وما شابه ذلك، فما حكمه أثابكم الله؟.
- ما حكم وضع السبابة فى الأذن عند الأذان، وهل ورد عن النبي حديث على أنه قام فأذن، وما هي الشروط التي إ
- تطهرت من الحيض وصليت الفجر ثم قرأت القرآن، وكان ذلك اليوم أول أيام رمضان فصمت، وبعد قليل رأيت دمًا،