في النقاش الذي شارك فيه خليل السبتي حول مستقبل النظام المالي العالمي، برزت نقاط مهمة تتعلق بالتوازن بين الشمولية والاستبداد. من جهة، أشار السبتي إلى التطورات التكنولوجية مثل التمويل الرقمي والشمول الاقتصادي كخطوات إيجابية نحو جعل الأسواق المالية أكثر سهولة وصلاحية للأعداد الأكبر من الناس، مما يعزز التوزيع العادل للفرص المالية والشمول الاجتماعي. من جهة أخرى، أعرب عن مخاوفه بشأن سيطرة مجموعات اقتصادية قوية على القطاعات الرقمية، والتي قد تستخدم نفوذها لتوجيه السوق بطرق تزيد الفجوات الاجتماعية وتعزز مركزيتها الخاصة. في النهاية، شدد السبتي على الحاجة إلى تحقيق توازن دقيق بين دعم الشمولية المالية والحفاظ على العدالة المالية، مع الوقاية من أي انحراف نحو الحكم المطلق للشركات الضخمة التي قد تقوض العدالة المالية العامة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . يحب العبد التقرب إلى الله عزوجل ببعض السنن ولكن يجد نفسه أحيانا تح
- والدي لديه قطعة أرض وهي شراكة بينه وبين صديقه وتم وضع إعلان بالجريدة ببيعها بمبلغ معين، ولكن لم يتم
- بسم الله الرحمن الرحيم هل ممكن شرح هذه القصة؛ لأني لم أفهم آخرها؟ ومن هو الرجل الشاب، هل اسمه معروف؟
- أعلم أن من استنكحه الشك يبني على الأكثر, ويجوز له البناء على الأقل. فما حكم صلاتي وقد بنيت على الأكث
- بالنسبة للفجر الصادق: إذا كانت المساجد القريبة مني تقيم مبكرًا، فإذا تأخرت لألحق بهم في الركعة الثان