في النقاش حول مكافحة المعلومات الزائفة، تم تسليط الضوء على دور الثقافة والتقاليد كعناصر أساسية في هذا السياق. يرى قاسم سامي وفريدة المنصوري أن ترسيخ قيم البحث عن الدليل والعقلانية منذ الطفولة يمكن أن يقلل بشكل كبير من انتشار الأخبار الملفقة والمضللة. من جهة أخرى، يؤكد راشد المرابط على أهمية الجهود العامة لتثقيف المجتمع حول التعرف على المعلومات المضللة وتحقيق الفحص لها، خاصة وأن التعليم الرسمي قد يكون محصورًا في الوصول. كما تشير عاليه بن زينب إلى فعالية الحملات الإعلامية الشاملة باستخدام المؤثرين الاجتماعيين، بشرط انتقاء هؤلاء المؤثرين بعناية وضمان موثوقياتهم. يدعم عبد السميع الشاوي استخدام المؤثرين الاجتماعيين ولكنه يحذر من التحقق من صحتهم ومصداقيتهم قبل الانخراط معهم. تركز المناقشة بشكل خاص على الشباب كمجموعة مستهدفة، وتعزز الحاجة إلى زيادة الوعي العام بغرض خلق بيئة أكثر ثقة وأمان فيما يتعلق بالمعلومات عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الكيمياء الصناعية- يعتمد والداي أسلوب التدليل المفرط لإخوتي فيبذخون عليهم وعلى أسرهم بالمال لدرجة الإفساد، وهذا لاعتقاد
- Patrick Yazbek
- ما الفرق بين الآتي: الخطأ، المكر، الفحشاء، الكبائر، الموبقات؟
- سلفة مالية تحتوي على فوائد ربوية ثم حولت الفائدة على أساس بدل أتعاب من قرطاسية وأجور العاملين وأجور
- ما حكم مشاهدة الرسوم المتحركة؟ وكذلك القصص اليابانية التي تحتوي على مخالفات عقائدية وألوهيات باطلة،