في النقاش حول مكافحة المعلومات الزائفة، تم تسليط الضوء على دور الثقافة والتقاليد كعناصر أساسية في هذا السياق. يرى قاسم سامي وفريدة المنصوري أن ترسيخ قيم البحث عن الدليل والعقلانية منذ الطفولة يمكن أن يقلل بشكل كبير من انتشار الأخبار الملفقة والمضللة. من جهة أخرى، يؤكد راشد المرابط على أهمية الجهود العامة لتثقيف المجتمع حول التعرف على المعلومات المضللة وتحقيق الفحص لها، خاصة وأن التعليم الرسمي قد يكون محصورًا في الوصول. كما تشير عاليه بن زينب إلى فعالية الحملات الإعلامية الشاملة باستخدام المؤثرين الاجتماعيين، بشرط انتقاء هؤلاء المؤثرين بعناية وضمان موثوقياتهم. يدعم عبد السميع الشاوي استخدام المؤثرين الاجتماعيين ولكنه يحذر من التحقق من صحتهم ومصداقيتهم قبل الانخراط معهم. تركز المناقشة بشكل خاص على الشباب كمجموعة مستهدفة، وتعزز الحاجة إلى زيادة الوعي العام بغرض خلق بيئة أكثر ثقة وأمان فيما يتعلق بالمعلومات عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854- فئة ديزل الكهربائية WAGR Db
- لدي شقيقة، أصيبت منذ سنوات بالصرع والإغماء، واليوم وقد عولجت، بدواء فخف عنها الصداع، ولكن أحياناً تر
- أسلم شاب هندوسي في بلاد الحرمين ولله الحمد لكنه متزوج من امرأة هندوسية وهي الآن في بلادها وله منها أ
- ما حكم شخص حامل لكتاب الله والناس تصلي وراءه ونطق بهذه العبارات: أنا أكفر عباد الله وأنا القرآن تركت
- ملعب أليانز