في النقاش حول دور الإعلام في ديمقراطية الحكم المنتخب، تم التأكيد على أن الإعلام يلعب دورًا مركزيًا كوسيط رئيسي بين المواطنين والمسؤولين المنتخبين. ومع ذلك، أثار المتحدثون شكوكًا حول حيادية الإعلام، حيث تساءل أحمد الرابي عما إذا كانت بعض القنوات تعمل كـ عرض مسرحي لإظهار وجهة نظر واحدة فقط. وقد دعم عبد الودود البوعزاوي هذه المخاوف، مشيرًا إلى أن العديد من وسائل الإعلام قد تصبح أدوات للتضليل والخداع بدلاً من تقديم أخبار نزيهة. كما أشار إلى استخدام التقنيات الدعائية لتحريف الحقيقة. من جانبه، دعا أسامة بن العابد إلى زيادة اليقظة لدى الجمهور، مؤكداً على ضرورة التمييز الواضح بين الأخبار والملاحظات الشخصية عند تناول محتوى إعلامي. وشدد على حاجتنا للتنقيح الذاتي وتحسين المهارات التحليلية لفهم الروابط غير المعلنة والأهداف الخفية وراء الرسائل الإعلامية. تؤكد جميع الآراء على أهمية وجود إعلام مستقل وموثوق به للحفاظ على الشفافية والنقد الفعال داخل النظام الديمقراطي.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- تزوجت منذ سنوات بدون رضا والدي ومنذ ذلك الحين ووالداي يطلبان مني تطليق زوجتي وأنا أرفض مراعاة لولدي،
- ما هو حكم المال المكتسب من المعاملات السابقة، والتي يشوبها التأخر في الدفع إلى يوم آخر، وعدم التقابض
- نحن هنا في البلد التي نعيش فيها قد لا نري بعضنا نحن النسوة لمدة طويلة ولكن قد أري مثلاً إحداهن وهي ت
- تزوجت من امرأة أكبر مني في السن بخمسة عشر عاما، وقلبي متعلق بها لما عشته معها، ومنذ فترة ليست طويلة
- ماهو حكم من قتل قتلاً غير عمد؟