الاحتكار المقنّع، كما يُشير النص، هو نظام اقتصادي يُصوّر على أنه حر وديمقراطي، لكنه في الواقع يخفي وراءه آليات استغلالية. يتمثل هذا الاحتكار في قدرة البنوك على طباعة الأموال من لا شيء ثم إقراضها بفائدة، مما يخلق دورة مفرطة من الديون التي تُرهق الأفراد والشعوب. هذه العملية تُشبه قيداً غير مرئي يجبر الأفراد والدول على سداد ديونهم، مما يعزز السيطرة على الأسواق ويؤدي إلى عدم المساواة. يُجادل البعض بأن هذا النظام ليس نتيجة طبيعية للتطور الاقتصادي، بل هو بنية ذاتية مدروسة ومخططة لتعزيز عدم المساواة. تُنسب هذه المشكلة إلى السياسات والمنظمات الدولية التي تستفيد من هذا الاستغلال، مما يجعل الاحتكار المقنّع ليس مجرد ظاهرة غامضة بل نظاماً مصمماً لتخدم مصالح معينة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الإخوة الكرام، والشيوخ الأفاضل: أشكركم على جهدكم الكبير، والخير الذي تقدمونه للأمة بأسرها. لي صديق ي
- أعيش في إسبانيا منذ أكثر من عشر سنوات، والآن أبحث عن عمل آخر في فرنسا، وليس عندي مقدرة على الرجوع إل
- أعلم أن هذا الموقع للفتوى وليس للاستشارة، ولكني مضطر جدا لمساعدتكم يا شيوخنا الأجلاء. أولا: أنا
- قال بعض الكتّاب: لقد أعطيت خلاصة الأمور على الشكل التالي: أن الله بالنسبة للمسلم ليس خالقَ الكون، بل
- نجحت في مسابقة توظيف في شركة، لكنني قمت بالغش في بعض المواد، وهذه المواد ليست لها علاقة بطبيعة العمل