في النقاش حول التنمية المستدامة، برز التمكين الثقافي كعنصر محوري في تحقيق تقدم متحضر. أريج القاسمي أكدت على أهمية دمج الجوانب الاجتماعية والثقافية في سياسات التنمية، مشيرة إلى أن هذا الدمج يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحقيق نمو مستدام يحترم البيئة والبشر. عزيزة بن عزوز وافقت على هذا الرأي، لكنها رأت أن التحول الأساسي يجب أن يتم عبر مراجعة العمليات الإنتاجية والاقتصادية، مع التأكيد على دور التعليم والاجتماع. صادق القروي أضاف بأن الثقافة والاجتماع هما مفاتيح للتغيير السلوكي، مما يدعم السياسات الصديقة للطبيعة. زهرة بن زيد ذهبت إلى أبعد من ذلك، مؤكدة أن التعاطي الفعال مع الثقافة الاجتماعية ليس مجرد نتيجة ثانوية، بل هو عامل حاسم في تعزيز الدعم المجتمعي الطويل الأمد للقضايا البيئية. هذا النقاش يسلط الضوء على الحاجة الملحة لتكامل جميع الأصعدة البيئية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية لتحقيق تنمية مستدامة ترتقي بكرامة الإنسان وتحافظ على سلامة الكوكب.
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)- أنا متزوجة، وعندي بنت رضيعة، وأعمل لدى شركة يوجد بها مال مختلط: أعمل في السكرتارية لدى شركة أسواق حر
- هل يمكن لشخص أن يتمارى بعلمه على الناس ـ يرى نفسه بعلمه؟ وهل كان هذا عند الأنبياء والرسل، أو الأوليا
- أنتوني أوغوغو
- يوجد لدينا أرض لولدنا المتوفى، باعها قبل وفاته واستلم ثمنها كاملا، ولكنه لم يفرغها، وجميع الورثة يعل
- زوجي إنسان طيب، ولكنه كثير العصبية، مما يجعلني أغضب، وأرفع صوتي عليه، بالإضافة إلى عدم احترامي أمام