في النقاش حول مستقبل الهوية العربية، برزت رؤيتان رئيسيتان. الأولى، التي يمثلها الكاتبان والقاسمى القروى، تؤكد على أهمية عدم التقييد بنماذج ثابتة للمستقبل، مشددين على أن هذا التقييد قد يعيق الإبداع ويبعدنا عن متطلبات العصر الحديث. من جهة أخرى، يدعو حفيظ الريفى وعبد القادر الأنصارى إلى تبني المدخلات الخارجية والمبتكرة لتعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي، معتبرين أن الإنسان هو المحرك الأساسي لأي تغيير. رغم الاختلافات، اتفق الجميع على ضرورة الحفاظ على علاقة وثيقة مع الأصول العربية والإسلامية، مع فتح المجال أمام العناصر الجديدة التي يمكن أن تعزز مكانة الهوية العربية عالميًا. بالتالي، يتجلى التوازن بين الأصالة والمعاصرة كسبيل وحيد لتحقيق تناغم متواصل يضمن ثبات القيم الحميمة وغرائز الأصيلة، مع الانفتاح على كل جديد يفيد الوطن والمقيم فيه.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للبرمجة بالسي شاربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي لفضيلتكم عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم (لا يدخل الجنة قاطع): 1- هل يستفاد منه أن قاطع الرحم
- أنا فتاة -هداني الله- أشعر بالشهوة أحيانا، وأفكر بها، وقرأت كثيرًا فيما يخص المني والمذي، ولكن الحير
- سارة ليونارد لاعبة الرماية البريطانية الشهيرة
- أنا متغرب منذ سنتين بالسعودية، والكفيل يأكل حقي، لا زيادات، ولا بدلات، ولا تقدير لتعب، ولا تأمين طبي
- أنا تزوجت من يهودية وطلقتها ولي ولد منها وهو معها فماذا علي فعله؟ وأنا أسكن في الضفة وهي متمسكة بالو