في الإسلام، حكم من ترك الزكاة يعتمد على نيته. إذا تركها جحدًا لوجوبها، أي أنه لا يؤمن بأن الزكاة واجبة، فإنه يُعتبر كافرًا. في هذه الحالة، لا يُصلى عليه ولا يُدفن في مقابر المسلمين. أما إذا تركها بخلا، أي أنه يؤمن بوجوبها ولكنه يبخل بإيتائها، فإنه يُعتبر عاصيًا معصية كبيرة وفاسقًا. ومع ذلك، لا يكفر في هذه الحالة. إذا مات على هذه الحال، يُغسل ويُصلى عليه، وأمره إلى الله يوم القيامة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قام أحد أصدقائي بسب الصحابة فحذرته وقلت لا تسب الصحابة، فمن يسب الصحابة فهو ملعون, فلم يهتم بكلامي و
- Clwyd West (UK Parliament constituency)
- Noelia
- عندمت كنت صغيرة في بداية مجيء الحيض لي، كنت أتسرع، وأغتسل بعد ثلاثة أيام من بداية الحيض؛ خوفا من ترك
- أنا صاحب الفتوى رقم: 2572671 وبعد قراءة رد فضيلتكم أود أن ألفت نظركم لشيء هام لم أذكره وهو أن جدي قب