في الإسلام، يُعتبر النظر الفجائي إلى امرأة أجنبية محظوراً بشكل عام، حتى لو حدث بدون قصد. يجب على المسلم أن يصرف بصره فورًا عند وقوع هذه النظرة المفاجئة، وفقًا للأحاديث النبوية. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يشجع المسلمين على صرف أبصارهم عند حدوث تلك النظرات المفاجئة، حيث أن النظر الثاني هو اختيار يجعلك مسؤولاً عنه شرعياً. الإمام أحمد رحمه الله يؤكد على أنه إذا استقبلت عين الغريب فلا تأخذ الثانية. ليس فقط مدة النظر هي التي تحدد حرمته، بل أيضاً نيته وحالة القلب. حتى وإن كانت اللحظة قصيرة للغاية، إلا أنها قد تعتبر مخالفة إذا تماديتم فيها أو شعرت بإثارة بسبب هذه النظرة. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا تتبع النظرة النظرة”.
إقرأ أيضا:كيف تم تعريب منطقة شمال افريقيا ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي ثلاث مسائل: الأولى: امرأة طلقت في شهر 5 يوم 6. وفي صك الطلاق مكتوب: تنتهي العدة بعد 3 أشهر بالض
- من هو الشيخ أو المفتي محمد عبده؟
- La Trinidad, Benguet
- أريد أن أسأل حضرتكم ما هو حمام الحيض أريد الاستفسار، وأريد أن أسال إذا حصل شيء بين الرجل والمرأة هل
- سؤالي: عندما كان الرسول يقرع بين زوجاته للسفر، فهل كان يقول دعاء محددا وما هو؟